ويقول الوثائقي إن أردوغان، صاحب التوجه الإخواني، سعى وما يزال يسعى إلى إيجاد موطئ قدم في أفريقيا عموما والدول ذات الغالبية المسلمة خصوصا.

وخلص الوثائقي إلى أن مصالح أنقرة في أفريقيا   الأمر الذي أكده الخبير في الشؤون التركية، ليفينت كينيز، حيث قال إن "السياسات التركية تجاه دول أفريقيا، ومنها الصومال، تحولت من تجارية إلى عقائدية، وهنا لا يمكن التفريق بين المصالح التركية والقطرية، فهما شريكان استراتيجيان وتجاريان".